A Review Of بنرات إعلانية
A Review Of بنرات إعلانية
Blog Article
في ظل المنافسة الشديدة في عالم التسويق اليوم، فإن وجود أفكار تصميم بنرات جديدة ومختلفة أصبح ضروريًا، فالبنرات التقليدية ذات التصميمات المألوفة لم تعد كافية للوصول إلى الجماهير المستهدفة، فالمستخدمون اليوم يبحثون عن تجارب أكثر إبداعًا وتفاعلية من الإعلانات التي يشاهدونها.
توليد الوعي بالعلامة التجارية: تساعد البنرات الاعلانية في جذب انتباه الجمهور المستهدف وتعريفه بالعلامة التجارية ومنتجاتها أو خدماتها.
بنر واضح ومباشر يقدم المعلومات بسرعة وسهولة يعزز تجربة التصفح ويشجع المستخدمين على التفاعل مع المحتوى. بالإضافة إلى ذلك، فإن إنشاء تصميم يراعي سهولة الاستخدام يساهم في تحويل الزوار إلى عملاء دائمين، وكل هذه العوامل تساهم في تحسين تجربة المستخدم على الموقع الإلكتروني أو التطبيق، مما يجعل التفاعل أكثر سلاسة وجاذبية، ويحقق أهدافك بشكل أكبر.
لاحظ في تصميم بنر بطاقة أبل الائتمانية التالي الذي سلط الضوء مباشرة على الميزة التنافسية للبطاقة، والتي تعالج نقطة ألم لدى الجمهور المستهدف، إذ تُخلِّصه من أي رسوم تفرضها البطاقات الائتمانية الأخرى، فأضافت أبل عبارة “بدون رسوم” مع خلفية بيضاء شبه فارغة كإسقاط على البطاقات المنافسة التي تُثقِل كاهل العملاء بالرسوم السنوية ورسوم التأخير ورسوم الصيانة ورسوم الشراء الدولية ورسوم السُلفة النقدية وغيرها.
بالإضافة الى العديد من المزايا والفوائد الآخرى والتي من أهمها ما يلي:
وتشمل هذه التقنيات، الطباعة ثلاثية الأبعاد والتي تتيح إنشاء عناصر بارزة تضيف بُعدًا وملمسًا للتصميم، مما يجعله أكثر تفاعلية وإبهارًا، والطباعة بالألوان الميتاليكية والحبر العاكس، والتي تضيف تأثيرات بصرية مذهلة تضفي لمسة من الفخامة والأناقة على البنر، وتجعل العناصر تلمع أو تتغير مع تغير زاوية النظر أو الإضاءة، أما تقنية الطباعة الرقمية المتقدمة فتتيح طباعة تفاصيل دقيقة ونصوص حادة، مما يعزز من وضوح الرسالة وجاذبية التصميم، وأيضًا الاهتمام بتفاصيل الطباعة مثل المسافات بين الأحرف والأسطر يمكن أن يساهم في تحسين القراءة وجعل التصميم أكثر احترافية.
إعلان يعتمد على استعراض الصور والوسائط المتعددة أو الثابتة للفت انتباه الزائر.
يقع الكثير من الأشخاص في خطأ شائع عند كتابة النص داخل البنر، إذ يسترسلون في كتابة تفاصيل كثيرة غير مهمة، الأمر الذي يقلل من استيعاب العميل للرسالة التسويقية ويصبح مشتتًا.
مع التطور السريع في تقنيات الواقع المعزز والواقع الافتراضي، بات انقر على الرابط بإمكانك تصميم بنرات تفاعلية تسمح للمستخدمين بتجربة المنتجات أو الخدمات بشكل أكثر واقعية حيث يمكن للمستخدمين استخدام هواتفهم الذكية لعرض محتوى إضافي، مثل فيديوهات أو نماذج ثلاثية الأبعاد بمجرد توجيه الكاميرا إلى البنر، أو تصميم بنر يُساعد المستخدم على رؤية منتج ما في بيئته الحقيقية قبل الشراء، وهذا الأسلوب يعزز من تجربة المستخدم ويجعله يشعر بالاندماج والتفاعل مع المحتوى ويساعد في التأثير على قراراته الشرائية.
لا شك أن تحسين تجربة المستخدم لموقع المضيف سيصبّ في مصلحتك كمعلن على صفحته، فلا تتوقع أن ظهور البنر الإعلاني الخاص بك بملء الشاشة فور دخول الزائر لدرجة أن يحجب محتوى الصفحة الأصلي سيعمل لصالحك، لأن الزوار غالبًا إما سيغلقون الإعلان لشعورهم بالانزعاج أو سينسحبون من الموقع لحظيًا.
أول خطوة في تصميم بنر احترافي هي تحديد الهدف الأساسي من البنر، هل الهدف هو جذب الانتباه إلى عرض خاص، زيادة الوعي بعلامة تجارية، أو تشجيع المستخدمين على اتخاذ إجراء معين مثل النقر على رابط أو شراء منتج؟ تحديد الهدف يساعدك في توجيه كل جانب من جوانب التصميم، بدءًا من اختيار النصوص والصور وصولًا إلى الألوان والتخطيط العام؛ لأنه بدون هدف واضح، يمكن أن يصبح التصميم مشتتًا وغير فعال.
تتخذ البنرات الإعلانية موقعًا مخصصًا لها ضمن تخطيط الموقع الإلكتروني أو التطبيق، فمن الممكن ظهورها في الجزء العلوي أو السفلي من شاشة الجهاز، وتنبثق الإعلانات تلقائيًّا عند زيارة موقعٍ إلكترونيٍّ أو صفحة ويبٍ يدعم هذه الخدمة، كما يمكن أن تبدأ بالتغير والتحديث مع مرور وقت بسيط لتظهر إعلانات أخرى، ومن الممكن التحكم بحجم البنر الإعلاني بكل سهولةٍ وفقًا لما تتطلبه الحاجة.
يقوم بمتابعة أداء الإعلانات وتحليل البيانات لقياس فعالية الحملة الاعلانية وتحسينها إذا لزم الأمر.
بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون النصوص الدعائية مثل العناوين والعروض الترويجية بارزة ومحددة بشكل جيد لجذب انتباه المستخدم بسرعة وتحفيزه على اتخاذ إجراء معين، مثل النقر على الإعلان أو زيارة الموقع.